دليل كتابة الرسائل العلمية بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

دليل كتابة الرسائل العلمية بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

شارك مع أصدقائك :

 

دليل كتابة الرسائل العلمية بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

  

دليل كتابة الرسائل العلمية هو دليل الكتابة الأكاديمية، الكتابة الأكاديمية ليست كأي نوع من أنواع الكتابة، فلها خصوصية وضوابط ومعايير ومحددات تتلائم والمخرجات الأكاديمية سواء كانت رسائل ماجستير أو رسائل دكتوراة أو بحوث علمية محكمة أو أوراق علمية.

 

الكتابة الأكاديمية:

الكتابة الأكاديمية لها دليل علمي يصدر من الجامعة ويتم تحديثه بشكل دوري ويتم نشره على موقع الجامعة كجزء لا يتجزأ من هوية الجامعة بعنوان دليل كتابة الرسائل العلمية.

 

 يعد رفع كفاءة مستوى الكتابة الأكاديمية لدى الباحث العلمي من أهم أهداف الجامعات. ومن هنا جاءت أهمية دليل كتابة الرسائل العلمية، وسنتناول في هذا المقال دليل كتابة الرسائل العلمية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. ويعد هذا الدليل بمثابة النموذج الاسترشادي للكتابة العلمية المعتمدة في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. والذي هو جزء أصيل من هوية جامعة الباحة.

 

وفي الغالب يتم إصدار مجموعة من الأدلة الالحاقية لكل كلية من الكليات التابعة للجامعة يوضح بعض الاختلافات – التي غالباً ما تكون اختلافات طفيفة بخصوص الكلية أو القسم في بعض الأحيان ويأتي دليل كتابة الرسائل العلمية على غرار أدلة المجلات العلمية المحكمة سواء المجلات العالمية أو المجلات العربية كمرجعية منهجية لإعداد الرسائل العلمية وكيفية تنسيقها و إخراجها .

 

دليل كتابة الرسائل العلمية بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة:

 

 

 يستهدف دليل كتابة الرسائل العلمية بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة تيسير مهمة الباحث العلمي في إعداد الرسالة العلمية منذ خطة البحث وحتى إخراج الرسالة مروراً بما يلي :

  1. معايير اختيار عنوان الرسالة العلمية.
  2. عناصر خطة البحث.
  3.  ضوابط كتابة مقدمة الرسالة العلمية.
  4.  معايير كتابة محتوى الرسالة العلمية.
  5.  المنهجية المعتمدة في توثيق المعلومات وعزوها إلى مصادرها.
  6. كيفية التوثيق داخل المتن وكيفية التوثيق في قائمة المصادر والمراجع.
  7. كيفية إدراج الرسوم التوضيحية والجداول لتسهيل عملية الرجوع لها.
  8. معايير كتابة قائمة المصادر والمراجع وقائمة الاختصارات إلى غير ذلك من معايير الكتابة الأكاديمية.

 

 وحيث تختلف أدلة الجامعات من جامعة لأخرى وكل جامعة لها دليل كتابة الرسائل العلمية الخاصة، ويرجع هذا في الغالب لعدة اسباب أهمها:

1.توافق دليل كتابة الرسائل العلمية مع الهوية البصرية المعتمدة لكل جامعة على حدة.

2.بعض الجامعات تطلب توافر شروط معينة فيما يتعلق بأجزاء الرسالة أو كتابتها أو معايير التوثيق أو غير ذلك في الأمور التي يسعها الخلاف لاختلاف المرجعيات العلمية العالمية.

 

 دليل كتابة الرسائل العلمية:

و نتيجة لذلك الاختلاف و تغير دليل كتابة الرسائل العلمية  بشكل دوري عادة بشكل سنوي  قد يقع الباحث العلمي في حيرة من أمره وقد يشعر بصعوبة الأمر،لذلك توفر شركة مهام أكاديمية خدمات نوعية للباحثين من ضمنها خدمة تنسيق الرسالة حسب آخر إصدار معتمد من دليل كتابة الرسائل العلمية  الخاصة بالجامعة التي ينتمي لها الباحث العلمي، مع ضمان تقديم أعلى مستويات الدقة والجودة والإتقان، حيث يتضمن فريق العمل نخبة من الأساتذة الأكاديميين من ذوي الخبرة في التعامل مع الجامعات السعودية ومن المشهود لهم بالكفاءة في هذا الأمر  لطلب الخدمة.

خدمة تنسيق الرسالة حسب دليل الجامعة

 

الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة 

نبذة عن الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة:

 

أنشئت بالأمر الملكي رقم 11 وتاريخ 25/3/1381هـ وتلاه الأمر الملكي ذو الرّقم 21 المؤرّخ في 16/4/1381هـ بالمصادقة على نظام المجلس الاستشاري الأعلى للجامعة، وبدأت الدراسة فيها يوم الأحد 2 من جمادى الآخرة فـي العام نفسه.

وفي 18/5/1386هـ صدر المرسوم الملكيّ رقم م/18 بالموافقة على نظام الجامعة. ثم صدر نظام آخر للجامعة؛ وفقاً للمرسوم الملكيّ ذي الرّقم م/70 المؤرّخ في7/8/1395هـ.

 

دليل كتابة الرسائل العلمية بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة: للتحميل أضغط هنا

 

 

 

 


تابعنا على :


التعليقات (1)

  • احمد حامد محمد ابراهيم

    بسم الله الرحمن الرحيم بحث نقل اعضاء من حيوان الى انسان بسم الله الرحمن الرحيم المقدمه لقد خلق الله الخلق درجات و مقامات و اعلي مقام هو الأنسان لانه خلقه بيده وكل شيئ فى خدمته فهل اذا مرض الانسان ويأس الطبيب من العلاج و تعزر علاجه واصبحت كل الامكانيات الموجوده عاجزه فى خدمته هل لا يكون هناك بديل للعلاج او حل وهل كل العلاج الموجود حاليا هو الذى نعرفه فقط من حقن وحبوب ومضادات حيويه وعلاج بالاشعه فقط ام يوجد جديد يناسب العصر الحديث نحتاج الى طريقه جديده غير معروفه للعلاج مثال اذا كان هناك مريض بالكلى ولا يوجد حل الا التبرع او الشراء من سخص اخر هذا المتبرع قد تسببنا له بالضرر لان جسمه وحركت حياته ونشاطه مبنى على الكليتين كا اى شخص عادى يلعب ويجرى ويقفز بهذا نكون قد ارتكبنا جريمه فى حقه اصبح يوجد شخصين كل واحد بكلى واحده اصبح يوجد اثنين كل واحد عنده نسبه معينه من العجز لوظائف اعضاء جسمه ونطلب منهم ان يتاعيشوا بطريقه طبيه معينه افعل كذا ولا تفعل كذا من اجل الحفاظ على الحاله الصحيه فهم بين المريض والسليم وهذا نفعله مع وجود كليتين فى جسم الانسان ماذا لو كان القلب – او المعده هو المطلوب ان يتغير هل يوجد حل لانه لا يوجد لكل انسان قلب واحد فلا يوجد متبرع اذا لا بد ان يكون هناك حل هل يترك الله الانسان من غير حل هل لا يوجد الا العلاج الاكلينيكى المعروف مع وجود التقدم فى التكنولجيا الهائل فى هذا العصر لابد ان يظهر شسئ فى العلاج جديد يناسب حجم الاصابات فى العالم مجموع عدد سكان العالم يتزايد من سنه عن اخرى فما كان ينفع فى الماضى اصبح لا يكفى فى الحاضر اذا نظرنا فى الحياه نجد ان عالم الجماد و عالم النبات و عالم الحيوان وعالم الانسان نجد ان عالم الجماد يخدم كا من النباتات الحيوان و الانسان وعالم الحيوان يقوم بخدمة الانسان ونجد ان السيد لهذا الوجود الذى اكرمه الله بكل النعم هو الانسان هل اذا مرض واصبح العلاج صعب وغير موجود هل مصير حياته ان يعيش فى تعب هو ومن حوله اهله واحبابه ويظل يعيش فى مرض وصراخ والم ومرارة المرض ويصبح عاجز بعد قوة يائس من حياته بعد رحمه يتمنى الموت والخلاص من حياته لانها لاتساوى شيئ وهانت عليه لانه لا يجد من يزيل صراخه لا يجد الدواء والعلاج لا يجد البديل بل سقط من على عرشه امام من يخدمه وسار من يخدمه من الاجناس الاخرى افضل واحسن حال منه ما هو البديل مل هو الحل اين العلاج اذا لا بد ان يأخذ الانسان ممن هو اقل منه وهوالحيوان الذى يشبه فى تركيبه الداخلى حيث انه له دورة دمويه مثل الانسان – له رئه مثل الانسان لكى يتنفس منها – له معده لكى تقوم بهضم الطعام – له كلى –له دوره تناسليه ويتزوج – له خرج كا الانسان لكى يخرج الفضلات ويعرق وتكون له ريحه اذا هو قريب من الانسان فى التكوين ويجرى ويلعب ويهزر ويبكى ويفرح ويسعد ويظهر كل هذه العلامات على وجهه ويكون صغير ويكون شاب ثم يعجز ويكبر فى السن هو يشبه الانسان فى كل شيئ ما عدا النطق بالكلام والعقل فلماذا لا نأخذ منه اعضاء لكى نركبها فى الانسان وتكون عوض له على ما فقد وهلك لماذا لا يكون فيها الحل لماذا لا يجعل الله فيه الحل ما هو الحيوان الذى نأخذ منه الاعضاء ما هوالذى يصلح لهذه المهمه بقى لنا ان نعلم ان الحيوان الذى نأخذ يجب ان يتوافق مع الانسان فى الانسجه الداخليه – فصيلة الدم بحيث اذا قمنا بتركب عضو لا يرفضه الجسم ويقبله ويتعايش معه ولا يرفضه الجسم بعد حين

    12-01-2023

اترك تعليق

تعرف علي خدماتنا

فتح الدردشة
دراسة للاستشارات والدراسات والترجمة
أهلا
مرحبًا بكم في دراسة
كيف استطيع مساعدتك؟
Phone

الهاتف

تواصل معنا
أخفاء